الحلقة الضائعة في ملعب لافاييط كما جاء في تصريح عبد المجيد ضعيف

الاعلان 1

الاعلان 1

عاشت الأوساط الرياضية المكناسية خلال الأيام الاخير سخطا و لغطا حول مأل ملعب لافاييط و إصلاحه لكن هناك حقائق
فجرها   عبد المجيد الضعيف حارس النادي الرياضي المكناسي والمنتخب الوطني لكرة اليد سابقا،العديد من الحقائق حول تاريخ كرة اليد المكناسية والمراحل التي مرّ بها ملعب الامير عبد القادر( لافييط) ،وكشف الستار على من استفادة من الكوديم وتنكر لرموزها الذين عانو في صمت حتى وافتهم المنية،مذكرا في هذا الصدد على أن ” الحفاظ على تاريخ رموز كرة اليد المكناسية وصيانة كرامتهم الانسانية خير من صيانة الاماكن والجدران ” ،كما ذكر  بالحالة المزرية التي كان عليها فضاء لافييط،سواء تعلق الامر ببنياته التحتية المتهالكة والمتسخة بل تحوّل في وقت من الاوقات  مرتع للمتشردين وفضاء لاستهلاك المخدرات والخمور ،وكيف تحوّل اليوم بفضل مجهودات المكتب المسير والمكتري ،الى فضاء عائلي بامتياز،ومكان يرغب المكناسيين والمكناسيات ارتياده في كل وقت وحين ،بالاضافة الى التجهيزات الحديثة والفاخرة ،انتقل ملعب لافييط من أرضية مكسوة “بالكودرون” تشكل خطر على الممارسين لكرة اليد أو كرة القدم المصغرة،خصوصا الاطفال،الى ملعب معشوشب بعشب صناعي جيد ،يحافظ على سلامة وصحة الممارسين خصوصا الفئات الصغرى لمدرسة النادي الرياضي المكناسي لكرة اليد ،وفي أخر البرنامج الدي بث على القناة الالكترونية “التميز” وجه الضعيف رسالة واضحة لمن يشوشون على الاصلاحات التي عرفها ملعب الامير عبد القادر،مفادها أن يتعاونوا مع النادي بتقديم خدمات تقنية مجانية لمدرسته و دعم للاعبييه،والسهر على تطوير عطاءات أطره لاسترجاع أمجاد كرة اليد المكناسية والمصالحة مع النتائج والتتويج .

الاعلان 2

الاعلان 2